فيما غُلِّبت الثقة على الكفاءة، تحت قبة النادي الأهلي، يرزح الفريق الأول لكرة القدم في مراكز قاع جدول ترتيب الدوري، بخمسة تعادلات، وهزيمة في الأسبوع السادس، كسرت روتين سلسلة التعادلات الممل، وتكسرت معها أيضا كثيرا من يافطات البطولة التي عُلقت على رؤوس الأهلاويين في الصيف.
ولأن باب الأهلي لا يزال مواربا، يسبق إليه من أراد الدخول، أو المغادرة، وفقا للأهواء والأمزجة، دون أن يغلق أحدا الباب ولو لحظة، حفظا لهيبة هذا النادي الكبير، فقد هرب النجم البرازيلي باولينهو، كما سبقه دجانيني وسوزا وآخرون، وكانت حجة رفيق ميسي السابق، حريق منزله، الذي تنكره صحافة البرازيل ولا تعلم عنه، كما أفاد راؤول مورا، فيما تناولت مصادر أخرى محلية في البرازيل أن اللاعب غادر مصدوما من «نادي الهواة».
بدا الأهلي هزيلا في الأسابيع الستة، تشرب شباكه الأهداف مثل رشفات الماء، مشبعا باللامبالاة، باللامسؤولية، فيما الانكسار الفني يطوف به، دون حراك، ودون ردة فعل تتمثل في قرارات تصحيحية تخلو من المجاملات والمحسوبيات، ويجهل الأهلاويون حتى اللحظة إن كان الألباني بيسنيك هاسي «مدرب المآسي» مدربا حقيقيا يقود الفريق أم مساعدا مغلوبا يرتدي ثوب المدربين؟!
يحفظ الأهلاويون للرئيس ماجد النفيعي شجاعته وقدرته في معالجة الخلل، ويحبونه لأنه رئيس صادق، يستحق مكانة كبيرة في قلوبهم، وربما هم يدفعونه الآن دفع المحب لاتخاذ قرارات ثقيلة، كاملة الجرأة والجسارة والإقدام، تصدم الفريق فنيا وإداريا، بعد أن خاض الأهلي مبارياته الست كنائم يمشي في أرض الملعب.
ولأن باب الأهلي لا يزال مواربا، يسبق إليه من أراد الدخول، أو المغادرة، وفقا للأهواء والأمزجة، دون أن يغلق أحدا الباب ولو لحظة، حفظا لهيبة هذا النادي الكبير، فقد هرب النجم البرازيلي باولينهو، كما سبقه دجانيني وسوزا وآخرون، وكانت حجة رفيق ميسي السابق، حريق منزله، الذي تنكره صحافة البرازيل ولا تعلم عنه، كما أفاد راؤول مورا، فيما تناولت مصادر أخرى محلية في البرازيل أن اللاعب غادر مصدوما من «نادي الهواة».
بدا الأهلي هزيلا في الأسابيع الستة، تشرب شباكه الأهداف مثل رشفات الماء، مشبعا باللامبالاة، باللامسؤولية، فيما الانكسار الفني يطوف به، دون حراك، ودون ردة فعل تتمثل في قرارات تصحيحية تخلو من المجاملات والمحسوبيات، ويجهل الأهلاويون حتى اللحظة إن كان الألباني بيسنيك هاسي «مدرب المآسي» مدربا حقيقيا يقود الفريق أم مساعدا مغلوبا يرتدي ثوب المدربين؟!
يحفظ الأهلاويون للرئيس ماجد النفيعي شجاعته وقدرته في معالجة الخلل، ويحبونه لأنه رئيس صادق، يستحق مكانة كبيرة في قلوبهم، وربما هم يدفعونه الآن دفع المحب لاتخاذ قرارات ثقيلة، كاملة الجرأة والجسارة والإقدام، تصدم الفريق فنيا وإداريا، بعد أن خاض الأهلي مبارياته الست كنائم يمشي في أرض الملعب.